أخبار محلية

نظرة الهجرة السويدية الى المثلية الجنسية في دراسة طلبات أللجوء

نظرة الهجرة السويدية الى المثلية الجنسية في دراسة طلبات اللجوء 

الكثير من الناس لديه فهم خاطئ بخصوص المثليين الجنس أو من يسمون بالشواذ عن القاعدة في البلدان العربية.

غالبية من يقدم بطلب اللجوء في السويد يحاولون إيجاد القصص التي يتم أثباتها عن طريق قصص يتم دعمها بصور قد تكون في بعض الأحيان مصطنعة.

لكن حقيقة الأمر هي العكس, دائرة الهجرة تنظر بشكل سلبي على قضية الأجئ الذي يصف خبراته الجنسية بشكل عملي في العلاقة مع الطرف الأخر مدعوم بالصور أو الفديوهات.

الواقع السويدي تكلمت مع المحامية المختصة كارولينا ماتسون محامية متخصصة في قضايا حقوق المثليين وقضايا الأجناس المختلفة HPTQ.

المحامية ركزت في معلوماتها على أن الأشخاص المقدمين يجب أن يركزوا على موضوع الأحاسيس والمشاعر أن وجدت للجنس الأخر وليس وصف للعملية الجنسية التي قد يتكلم بها الشخص المقدم على اللجوء.

كما ذكرت أيضا أن البعض ممن يقدمون على اللجوء بالفعل قد يكون لهم خبرات في حياتهم الشخصية مع نفس الجنس من بني البشر لكنهم يحصلون على الرفض بسبب تقديم إثباتات بالصور والفديوهات مما يعكس الأمر سلبا على صاحب الطلب.

دائرة الهجرة تركز على السنوات الأخيرة من حياتك في بلدك الأم وعلى ماتعرضت له من عمليات أجرامية بحقك كفرد هفي المجتمع وبعد ذلك يتم أتخاذ القرار بعد أن تتكلم بشكل مفصل عن مشاعرة وأفكارك بخصوص المثلية الجنسية وحياتك معها وكيفية العلاقة التي أقمتها مع الأخرين.

عبء الأثبات يكون على اللاجئ بنفس الوقت لايتم أعتبارك كشخص مثلي بمجرد ممارستك الجنس مع شخص من نفس ميولك الجنسي, وأنما يجب وصف محبتك للشخص الأخر بالتعليقات المفصلة عن الحب الذي نتج عن كلامك مع الشخص الثاني والى ماذلك من الكلام.

معلومات عن المثلية الجنسية والسويد 

قبل حوالي 75 سنة قام وزير العدل السويدي الليبرالي باريكفيست بجعل المثلية الجنسية أمر غير جرمي, كما تم حذفة من قائمة الأمراض قبل 40 سنة .

أعلان:
أحجز هنا في الرابط التالي محامي مختص في قضايا الهجرة
إضغط هنا

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق