أدت الاضطرابات الأمنية، في الأشهر الأخيرة في محيط السويد، إلى وضع الدفاع السويدي في دائرة الضوء، وبعد تفكيكه لعدة سنوات، سيتم إعادة بنائه الآن، لكن العمليات الطويلة والمتعلقة للحصول على تصاريح البيئة، تخاطر بإبطاء إعادة القوات المسلحة وتدريباتها، وتسليح الدفاع السويدي.
التصاريح البيئية
أصبح الحصول على التصاريح البيئية، على سبيل المثال تصاريح البناء والتصاريح البيئية، والمصالح المحلية، مشكلة محتملة، وخاصة الآن حيث تتم ترقية القوات المسلحة السويدية، لكن تحدد التصريحات البيئية، على سبيل المثال، نطاقات الرماية، أين ومتى يمكن للقوات المسلحة التدرب والتصويب، وقد يستغرق ذلك وقتًا للحصول عليه.
ويقول هيرمان ماجنوسون، وأحد المسؤولين عن التقرير، إن الصورة المتوقعة التي يجب أن تكون لديك عن المدة التي يستغرقها الحصول على تصريح بيئي جديد، هي من سبع إلى عشر سنوات.
يمكن الاستئناف
في عام 2018، أعيد فتح فوج جوتلاند كميدان إطلاق النار، وقد رحبت منطقة جوتلاند بإعادة التأسيس، لكنها لم تكن خالية من المشكلات، فقد اصطدمت ببعض مصالح المنطقة، كما أصبحت المنطقة التي تم إنشاؤها، كمان لإطلاق النار أكبر بكثير مما كانت تأمله المنطقة، كما يقول جونار جوستافسون ، مهندس المدينة في منطقة جوتلاند.
وبحسب القوات المسلحة السويدية، يتطلب ميدان الرماية الحصول على تصريح بيئي مؤقت، لكن العديد من الطلبات من القوات المسلحة، مثل التدرب خلال الصيف، تطلب الحصول عبلى قرارًا من الحكومة منذ عام 2019، بعد استئناف منطقة جوتلاند والسكان.
وأشارات القوات المسلحة السويدية، يتم استئناف معظم تصاريحهم البيئية، وفي الوقت الحالي، تم قطع ستة تصاريح، بما في ذلك ميدان إطلاق النار Tofta، على يقول هيرمان ماجنوسون: عمليات التصاريح المطولة، تضعف قدرة القوات المسلحة على تكييف ظروف الإنتاج مع الوحدات العسكرية، على سبيل المثال عندما يزداد عدد المجندين بسرعة نسبية، كما يتم الآن إعادة إنشاء الأفواج في كريستين هامن، وسولفتيا، وفالون، وأوسترسوند، في الأماكن التي توجد فيها تصاريح بيئية نشطة، وبالطبع يسهل هذا البدء.
للحصول على أفضل الخدمات القانونية⇓⇓⇓
