أخبار محلية

المحكوم بالتخطيط للقيام بعملية أرهابية للأكسبرسن”أضحي بحياتي من أجل الرسول”

منير المحكوم بالتخطيط للقيام بعملية أرهابية”أضحي بحياتي من أجل الرسول”

بعد ثماني سنوات خلف القضبان ، تم ا سراح المواطن السويدي منير عواد المدان بالإرهاب خلال الأيام القليلة المقبلة إلى الحرية مرة أخرى.

وقد قضى عقوبته لأنه خطط لهجوم ضد صحيفة يولاندس بوستن في كوبنهاغن حيث كان من المخطط  تقييد الصحفيين وإعدامهم بالأسلحة الآلية.

في مقابلة حصرية مع مراسل صحيفة “اكسبريس” قاسم حمادي ، يخبر منير عواد لأول مرة عن الاعتقال ، والوقت في السجن وماذا يفعل الآن ليعود إلى المجتمع

– لم تتح لي الفرصة لإعداد نفسي ، على العكس ، حسب قول منير عوض.

أصبح منير عوض معروفا عندما تم اعتقاله مرتين في أثناء رحلاته الغامضة إلى الخارج

2007 عندما ذهب هو وزوجته الحامل صفية بنودا إلى الصومال ، التي كانت تحت سيطرة المحاكم الإسلامية.

2009 ألقت الشرطة الباكستانية القبض على ابنه البالغ من العمر سنتين وزوجته وصديقه المحكوم في غونتناموا مهدي غزالي

لكن لم يتم محاكمته على سفراته الى هذه البلدان, لكن في عام ٢٠١٠ تم أعتقاله من جديد من قبل الشرطة الدنماركية في شقة فيHerlev خارج العاصمة كوبينهايكن.

المخابرات السويدية قامت بأقتحام شقة في ضاحية يارفلا في ستوكهولم بعد ذالك بعد حصول معلومات بخصوص تخطيط منير للقيام بعملية أرهابية بالتعاون مع ساحبي زلوتي و عمر عبدالله .

عندما وصلوا الى الدنمارك قامت المخابرات السويدية بأبلاغ المخابرات الدنماركية بالوصول, والحكم سقط عليهم بالسجن لمدة ١٢ سنة بتهمة التخطيط بالقيام بعملية ضد صحيفة دنماركية.

بعد لقاء صحفي لصحيفة الأكسبرسن أنكر منير موضوع جريمة الأرهاب وقال أنه حكم عليه بسبب أرائه من غير أي شيء ملموس يثبت قيامي بشيئ.

كما قال عند سؤال الصحفي أنه مستعد أن يضحي بنفسة من أجل النبي محمد عليه السلام.

الأربع أشخاص سيخرجون قريبا وجميعهم يحملون الجنسية السويدية ماعدا شخص منهم لديه الأقامة الدائمة.

الشرطة الدنماركية أستطاعت أيقاف السيارة والحصول على مسدسات كادمة للصوت وذخيرة مع الحشوة للأسلحة.

الصحيفة الدنماركية كانت قد نشرت صور ورسوم مسيئة للنبي محمد عليه السلام.

هل انت مستعد للتضحية بحياتك فداء  النبي ؟

أنا أحب النبي عليه الصلاة والسلام فوق كل شيء لكن مع ذالك هو سؤال أفتراضي ولم أفعل شيء على أرض الواقع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق