سياسة

الحزب العنصري يتراجع بشكل كبير بعد فضائح جنسية حسب مراقبين واخرى متعلقة برئيس جديد في حزب المحافظين الجدد

اقوى هبوط وتراجع للحزب العنصري السويدي سفاريا دمقراتنا بعد تولي رئيس جديد لحزب المودراتنا

االمحافظين الجدد المودراتنا يزيدون في شعبيتهم بعد استلام رئيس جديد للحزب حيث رجعت قوة الحزب واخذت اصوات من الحزب العنصري مرة اخرى
ارتفاع في شعبية المعتدلون، وهو الان ثاني أكبر حزب في السويد في حساب “سيفو” للاحصائيات الانتخابية في وقت متأخر من هذه الليلة , الاستفتاء الاستطلاعي هو الأول حسب “سيفو” بعد أن أصبح لحزب المحافظين الجدد رئيس جديد و “سيفو” الآن يتدفقون الناخبين العودة إلى المعتدلين من سد.

حسب الاحصائية الجديدة فان هناك عدة امور تشير الى اسباب تراجع الحزب العنصري الى ماكان عليه في عام ٢٠١٥ وهو فضيحة محاولة اغتصاب عضو الحزب حنا ويغ كما ان ماتياس كارلسون اليد اليمنى لـِ جيمي اكيسون قام بنشر منشور عن شباب افغان لديهم اقامة على انهم غير شرعيين في البلد وان الشرطة السويدية تأخذ الصور معهم وهذا هو ادنى هبوط يحصل للحزب باكثر من ٢ بالمائة , اما الحزب المسيحي و حزب البيئة فلن يستطيعوا تخطي حاجز الدخول الى البرلمان هذه المرة بسبب قلة الاصوات حسب الاستطلاع .

بعد ايضا تبديل رئيسة الحزب السابقة للمحافظين ادى الامر الى رجوع المنشقين من حزب المحافظيين الى الحزب مرة اخرى بسبب تولي انا شين باترى في السابقة .

الليبراليين يتزايدون بشكل كبير، ويتم القياس جزئياً بعد مناقشة نهاية الأسبوع الماضي، حيث كان أداء جان بيوركلوند رئيس الحزب قوي . حتى ان اليسار والحزب الاشتراكي والوسط في تزايد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق