أخبار محلية

من قصص القراء أنا وبناتي في أمان في السويد لكن أفغانستان في الخاطر

في فقرتنا من قصص القراء اليوم نقوم بعرض أحد القصص التي تم ذكرها على أحد الفتيات من أفغانستان التي كانت تعيش منذ عشرين عام في هذه البلد، فمنذ أن رأت طالبان تعود إلى الحكم مرة أخرى انتباها القلق والخوف مرة أخرى بسبب الذكريات المروعة التي كانت تعيشها وهي هناك، وإليك القصة

قصص معانة فتيات أفغانستان قبل عشرين عام

رأت أحد القراء أن ذكرياتها قد عادت مرة أخرى منذ أ، كانت في التاسعة عشر من عمرها، حيث كانت تتألم وتصمت حتى لا يظهر صوتها فأدى هذا إلى إصابتها باحتقان شديد في حلقها، وهي تنتظر زوجها حتى يعود إلى المنزل لكي يقوم بمساعدها من أجل الذهاب إلى المستشفى لأنها كانت حامل في بأحد بناتها في هذا الوقت، وتقول إن اسمها شيكبا خان ولدت وعاشت عمره ليس بالقليل داخل أفغانستان في العاصمة طالبان لكنها لم تعد موجودة فيها الآن.

قواعد طالبان الماضية

تحدثت شيكبا أن هناك العديد من القواعد خلال فقرة من قصص القراء التي حرصت طالبان على فرضها على جميع الأشخاص المتواجدين في طالبان، بحيث لا يجب أن يقوموا بسماع الموسيقى أو أي شيء يفضلها، وهذا لأن الأمر سيعاقب عليها القانون أو القواعد التي حرصوا على وضعها بطريقة قاسية، أولها يأتي التعليم فبدل من أن يتم تعليم الأطفال الأبجدية والحروف بطريقة مبهجة قاموا بوضع البنادق والقنابل بدلاً منهم، وعمر التعليم كان محدود، بالإضافة إلى قيامهم بقتل الغير مؤمنين.

حتى أنهم قاموا بفرض قانون إذا قام أحد بالتمرد فسيتم قتله على الفور، لا يمكن لأي إمراء أي كانت الظروف أن تقوم بالخروج بدون ذكر، حتى لو كانت في مرحلة المخاض فعند قيامها بقص طريقة ولادتها وأنها كانت لا تعرف بالفعل مصير أبنتها ع خوفها من الخروج حتى لا تتم معقبتها من قبل أحد هؤلاء الهمج.

كما أن هذه القواعد تم تفصيلها على الرجال فقط، والنساء مجهولي الهوية بالنسبة لهم لا يوجد لديهم أي قيمة، حتى أنهم كانوا يعرضون مناظر دموية كل يوم جمعة منذ عشرين عام في ساحات واسعة ويقومون بالكثير من عمليات الإعدام العلنية، بالإضافة إلى تقطيع الأيدي في مشهد قاسي.

للحصول على أفضل الخدمات القانونية⇓⇓⇓

قضايا أسرية

أستشارات قانونية مجانية مع محاميين في السويد

محامي عربي في السويد تواصل معنا

الوسوم

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق