أخبار محلية

حالات من العنف والعنصرية من قبل تربويين في مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة المعروفة ب Sätra skolan

في المدرسة اكثر من ٨٦٠ طالب كان ضحية ممارسات عنصرية وهمجية في المدرسة في ستوكهولم

مجموعة من التربويين  في مدرسة ساترا لذوي الاحتياجات الخاصة يستعملون الشتائم والسخريات والامساك العنيف ضد الاطفال, حسب قول بعض المدرسين في المدرسة.

لكن المديرة ماكيشتا فوشمان لا تعلم بوجود كل هذه الممارستات حسب قولها وتقول ان هناك مشاكل في المدرسة لكنها تعمل جاهدة للتخلص منها .

من الكلمات التي سمعت هي (غبي) (اجنبي) (نيكر اسود) كل هذا في متوسطة وابتدائية ساترا حيث تم قول ذالك لعدة مرات متفاوته, حسب عدد من التربويين في المدرسة.

كما ان التربويين سمعو كلمات عنصرية وجنسية نابية, كما ان البنات التي تستعمل الحجاب في المدرسة تم نعتها بالعجوز الشمطاء والصومالية والمجانين ,والمعوقين.

حيث قال احد الموضفين ان المديرة في المدرسة تعلم بذالك لكن لم يحدث اي شيئ يخصوص الامر , نفس الموضف انهى عملة في المدرسة الخاصة بسب هذه الممارسات, وهو ليس الاول من قام بذالك وانما هناك مدرسين اخرين فامو بعمل الفعل نفسة وهو ترك الوضيفة.

الامر ليس فقط ضد الاطفال وانما ايضا ضد الموضفين , وحسب احد الموضفات سمعت ان اخرين يقولون لها انك امرأة فذهبي ونظفي ويجب علي ان اعمل القهوة.

احد الطلاب السود سمع من مدرس له بعد ان اوسخ حاله في اللعب , سمع من مدرسة ان عليه ان ينظف وجهه مع العلم ان وجهه نظيف وفقط البنطال هو المتسخ , لكن الطفل لم يفهم قصد المدرس.

المديرة تنكر سماع كل ذالك من المدرسين وتقول انهم لم يبلغوها حدوث هكذا امور لكن احد المدرسات تقول ان الامر حدث عندما قدمت ماشتا فوشمان منذ ٢٠١٤ وثقافة العنصرية والجنسية في المدرسة .

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق