درسة الباحثة السويدية في علم النفس سيما ولغاست طلبات المتقدمين للعمل وقارنت الذين يحملون أسماء عربية مع الذين يحملون الاسماء السويدية , حيث توصلت نتيجة البحثان التقيمات مختلفة اثناء الفحص المهني والاجتماعي للاشخاص
– عندما يكون هناك أشخاص من ذوي الأسماء الناطقة بالعربية، فأن الشخص السائل للتجنيد للعمل يميل إلى تفضيل أسئلة بخصوص المهارات اجتماعية وقيم وكيفية التعاون مابين الزملاء في العمل . على سبيل المثال امور تتناول المواقف الشخصية للمتقدمين من القيم الثقافية و القيم السويدية،و المواقف الأخلاقية. في حين أن الأشخاص الذين لديهم أسماء سويدية يتم طرح أسئلة كيفية العمل تحت الضغط والسترس ، وكيفية حل النزاعات، و الأسئلة الخاصة بالوظيفة.[ads1]
في جزء من دراسة سيما ولغاست التي اخذت كمية من المتقدمين البالغ عددهم 50 من المجندين الناطقين باللغتين العربية والسويدية ، واظهرت الأحصائية بالتالي أن الأسئلة للمتقدمين العرب ركزت على امور غير المهارات المهنية حيث ان هذا الامر كان شيء مستغرب من قبل مجموعه اخرى من العاملين في تجنيد الاشخاص للعمل بسبب التركيز على نقاط لا تتناول المهارات المهنية . [ads2]
الدراسة الاخرى تناولت ايضا ان المجندين للعمل كانوا لا يختارون الاشخاص الذين يكونون ذا مضهر شرقي شكلا حتى وان كانوا ذا خبرات تكنلوجية في الحاسوب , اختار اصحاب التجنيد ذا المظهر السويدي ولو كان هذا السويدي نصف خبرة الشخص الشرقي .