تعرضت وزيرة الخارجية السويدية آن ليند الى موجة من الأنتقادات الساخرة بخصوص “كذبة” أدعتها في صورة وهي تمسك في الهاتف الجوال , حيث أدعت في صورة التي التقطتها على التويتر أنها تتصل مع أعضاء جدد للحزب الأشتراكي الدمقراطي لكن في حقيقة الأمر فأن وضع التلفون لا يشير الى أي أتصال بين الوزيرة والعضو الجديد المفترض حسب قولها.
الصورة أنتشرت بشكل كبير بين أنصار اليمين واليمين المتطرف على كذب الأدعاء بخصوص وجود أتصال حقيقي بين الوزيرة والأعضاء الجدد الذين حذرتهم من السفاريا دومكراتنا وقالت لهم ان الأعضاء الجدد سيقفون ضد هذا الحزب اليميني.
هذه الحركة ليس الأولى التي يقوم بها وزير سويدية بالترحيب بالأعضاء الجدد الى الحزب حيث أن رئيس الوزراء ستيفان لوفين ووزير الداخلية والهجرة السويدية قد قاموا بنفس الحركة عن طريق الهاتف.
بعض الصور للسخرية في وسائل التواصل الأجتماعي :