أخبار محلية

طلاب عرب يشتكون من Lernia بتهم الفساد والتشبيح ومكتب العمل يحقق في مالمو

طلاب عرب يشتكون من Lernia بتهم الفساد والتشبيح ومكتب العمل يحقق في مالمو

خمس طلاب خرجوا من تعليمهم الشهرين الماضيين وخرجوا بشهادات من غير أي معرفة على أرض الواقع بعلوم الكورس الذي يتطلبه التعليم utbildningen.

الطلبة يحصلون على شهادات تحتوي على نقاط العلوم التي يجب على الطالب أن يتخطاها  تحت فترة من الزمن وهي سبعة أشهر قابلة للتمديد في مهنتين الصباغة والسمكرة وتصليح أضرار السيارات الخارجية. حيث يوجد في هذة المدرسة حوالي خمسين طالب بأعمار مختلفة.

بعد الإنتهاء من فترة التعليم يحصل الطالب على شهادة تثبت قدرته على القيام بأعمال مهنية في مجال تصليح وصبغ السيارات وفي مجال تصليح الصدمات على القشرة الخارجية للسيارة بالأضافة الى الحدادة لهذه السيارات.

الواقع السويدي تكلم مع أبراهيم أحد الطلبة السوريين الذي عبر عن غضبه وأستيائه من سياسية الأقارب والمعارف في التوظيف, حيث أن جميع الموظفين في مدرسة لارنيا Lernia يعرفون بعضهم البعض عن طريق المعرفة سوى مدرس عربي أسمه محمد والذي تم طرده حسب قول الطلبة بعد أن تعرضت لارنيا لعاصفة من الأنتقادات ليقوم فيها رئيس الموظفين توني بطرد المدرس العربي ورمي جميع الأخطاء ضده لكي يخرج هو وفريقه الفاسد كالشعرة من العجينة حسب قول الطالب آدم والذي سنتعرف عليه في الكشف الذي توصلت أليه الواقع السويدي بعد التكلم مع عدة طلاب وسماع شهاداتهم ومقارنتها مع بعض للتوصل الى نفس النتيجة.

صورة لتحويل سويش لاحد المدرسين من قبل احد الطلبة

الطلبة ذكروا أيضا أن المدرس محمد وكان هو المدرس الذي تحمل اللوم بدلا من الكروب والكادر التعليمي والذي كان مشارك في عمليات فساد ونقل وتحويل أموال سوداء لحسابات المدرسين الشخصية وأستعمال الطلبة كآداة لتصليح سيارات الأقارب والمزيد من أعمال الأستغلال للطلبة الذي أعتصموا بقيادة العراقي آدم.

الأعتصام بدء في المدرسة وأستمر لمدة ثلاثة ساعات أمتنع فيها الطلبة عن العمل بسبب عدم رضاهم عن الكادر الرئيسي المتكون من أربعة مدرسين. هم سوني مدير الموظفين وفريدرك مدرس يقبض السويش والكاش مع رينو المدرس الألباني والمدرس كالة والذي هو أبن مدير الموظفين سوني.

في الواقع العملي حسب الطالب اأبراهيم فيتكون فريق الموظفين من أثنين من المدرسين منهم محمد. والبقي ليس لديهم عمل سوى الجلوس وشرب القهوة والكلام ومتابعة الطلبة في بعض الأحيان.

رئيس الموظفين هو شخص سويدي مع أبنه الذي يبلغ من العمر عشرين سنة يعمل كمدرس بالرغم من عمره. مدرس من غير أي علوم بمهنة المدرسة الخاصة بالمركبات, حيث تحدث طالب سويدي أسمه يونس أن كالة في قسم صبغ السيارات ناداه مرة للمساعدةعندما إحتاج المساعدة من الطالب السويدي يونس. والسبب حسب كلام الطلبة هو أنه متخرج من الميكانيك وليس له علاقة بالسمكرة ولا صبغ السيارات حسب قول ثلاثة طلاب تكلمت معهم الواقع السويدي وتم أبعادهم عن المدرسة منها عن طريق تقرير سوء التصرف وعن طريق أعطاء شهادة دون أهلية.

الطالب السويدي يونس كان موعود لأن يصبح مدرس في المدرسة بعد مدة من بقائه هناك لفترة أكثر من سنتين لكنه عندما قام بأنتقاد تواجد أبن رئيس الموظفين الذي لايعمل شيء في الواقع حصل يوناس السويدي على الطرد بحجج التغيب وبحجج سوء السلوك. يوناس الذي تواصلت معه الواقع السويدي تكلم بعدها عن جميع الأسرار التي كان قد كتمها بينه وبين رئيس الموظفين سوني حيث كان يوناس يشتري بالأسود مواد صبغ تابعة للطلبة في أستعمالاتها.

الطلبة الستة الذين تم صرفهم بطرق مختلفة بعد أن حس الأساتذة وجود شكاوي بخصوص عملهم تم التخلص منهم وتم الأبقاء على الطلبة الذين لا يشكون كثيرة لأسباب منها  أعتمادهم على السوسيال والاكتفتيت ستود ومنها لعدم رغبة البعض منهم الرجوع الى مقاعد الدراسة الاسفي وترك التعلم المهني السويدي والذي هو أصلا مفقود بسبب عدم وجود مدرسين أكفاء لهذه المدرسة حسب قول أبراهيم الطالب السوري والذي سنعرض أقواله أسفلا.

. حيث يجلس بعض الطلبة على الهاتف الجوال وعلى شرب القهوة وعدم فعل شيء وهذا الشيء كان جيد للكبار السن بينما الشباب كانوا متألمين من هذا الواقع حسب ذكر الشاب السوري أبراهيم للواقع السويدي.

أبراهيم دخل لارنيا لمدة سنة وأربع أشهر وذكر أيضا نقطة مهمة كان قد تكفلها مكتب العمل  وهي الدفعات التي يحصل عليها كل طالب. حيث يدفع مكتب العمل حوالي 400 ألف كرون للسنة الواحدة من أموال الضرائب.

والفترة قابلة للتمديد بعد السنة, حيث حصل أبراهيم على مدة أربع أشهر  ليحصل بعدها أبراهيم على شهادة لم يستطيع هو شخصيا فهم محتواها فضلا عن العلامات المكتوبة للمهمات الدراسية في الخطة التي كانت تحتوي على محتوى تعليمي مع عدة محطات تعليمية  لم يفقه منها أي شيئ على ارض الواقع, بل حتى لايعرف ترجمة بعض المواد المذكورة في الشهادة التي حصل عليها.

أبراهيم قام بالتواصل مع مسؤولته في مكتب العمل وقدم لها الشهادة ضاحكا وقائلا لها “أنه لا يعرف أي شيء عن محتوى الشهادة ولا حتى ترجمة البعض من كلمات المكائن التي صار متعلم عليها حسب الشهادة” كما ذكر للمسؤولة أنه لايوجد أي ورشة تقبل به كعامل متدرب في البراكتيك بعد كشف سوء تعلمه مع المكائن على أرض الواقع, مما أثار الشبه في ورشة قبلته كعامل تطبيقي لكنها طردته بعد معرفة علومه التي قادر عليها كل مبتدء حسب قوله للواقع السويدي.  حيث لم يتعلم شيء من المكائن الموجودة والتي حتى لم يتم وضعها تحت تصرف الطلبة فقط موضوعة بشكل صوري في المكان حسب قوله.

أبراهيم ذكر أن الشهادة العلمية التي حصل عليها من غير أي تأهيل شخصي أضاعت عليه فترات من عمره وصلت مدتها لسنة وأربعة أشهر.

المدرس الذي يدعى رينو هو  في المدرسة وهو من أصل ألباني لديه حكم السنة الماضية بتعاطي المخدرات وتم تصويره من قبل أحد الطلبة وهو يتعاطى المخدرات في شغله في ليرنيا.

وهو مدرس في صنف صبغ السيارات والذي كان يقبض السويش والكاش من الطلبة الذين يحتاجون مساعدة في سياراتهم الشخصية ويقوم بعدها بتوزيع  المال على المدرسين منهم سوني الذي هو مدير المدرسين في المدرسة حسب قول يوناس والذي كان السويدي الوحيد والخبير بما كان يدور في الشرطة والذي إنشق عن الكادر التدريسي وكشف عوارهم.الواقع السويدي تكلمت معه بحكم خبرته في المدرسة والذي كان قريب أن يصبح فيها مدرس.
يوناس كان يشتري بنفسة مواد صبغ سيارات من رئيس العمال السويدي المعروف بسوني بمالغ يدفعها كاش. بالأضافة الى أن سوني قام بتوظيف أبنه في سياسة تسمى باللغة السويدية بتوضيف المعارف والاقرب. بالرغم أن مهمة كالة الولد المدلل كانت غامضة في المدرسة وحتى الطلبة لا يعرفون ماهو دور كالة Kalle في المدرسة حيث كان يسمى أستاذ ومدرس من غير أي أثبات على أرض الواقع حيث أنه تخرج من الثانوية بمهنة الميكانيك فقط وليس هناك علاقة بالصباغة والحدادة وميكانيك السيارات .

أحد الأساتذة الذي تتحفظ الواقع السويدي على ذكر إسمه ذكر للطلبة أن عليهم أن لا يذكروا أسم أبن رئيس الموظفين بسوء (Kalle), بل وقالها بالحرف الواحد وذكر أن” الكلام على الأبن سيكون أسوء من الكلام عن أبن الرئيس بشار الأسد” حسب قول الطالب أبراهيم للواقع السويدي.

حيث أن الكلام عليه قد يؤدي الى بلاغ تقرير الى مكتب العمل بسوء المعاملة ورميك بالتالي من المدرسة وقطع عنك الاكتفتيت ستود او الأنجبار بعدها بالقعود في مدرسة تعليم لغة بدل التعليم المهني.

هناك الكثير من الطلاب يريدون التكلم ايضا لكنهم يخافون على مصالحهم الشخصية والبعض منهم يكون راضي عن عدم العمل لكبر سنه وتأقلمه على الوضع مما يجعل المدرسة تقوم بالتجديد للعقود والأستمرار بكسب المال حسب قول الشاب السوري أبراهيم والذي خرج بشهادة لايعرف محتواها  .

قائد الحملة على لارنيا هو الشاب العراقي مدرب التايكوندوا آدم والذي جمع عدة أشخاص وعمل أضراب في المدرسة مما جعل الأستاذ الالباني والذي ليس لديه أي علاقة بالطالب أدب بكتب تقرير عنه الى مكتب العمل بحجة تهديد الأشخاص وأجبارهم على المشاركة في الأضراب وهي حجة واهئية تم أنكارها من قبل الطلبة الذين وقعوا على كذب الأدعائات ضد أدم والذي عاش في السويد خمسة وعشرين سنة وهو على دراية بالفساد الذي سكت عنه الكثير من الطلبة القادمين الجدد بسبب عدم فهمهم لجسامة الموقف. حيث أعتقد البعض أن الذي يجري هو شيء طبيعي وموافق لقواعد مكتب العمل. أدم أضهر تواقيع الأشخاص الذين كانوا خلفه بالتبليغ على ليرنياLernia وأنكر التهم الكيدية على الطلبة الذين يشتكون من لارنيا.

ورقة تواقيع تساند أدم في حثه على إيقاف الفساد في المدرسة التي فيها حوالي خمسين طالب

إستاذ رينو من البانيا من سكنة مدينة مالمو والذي صار يهدد ألطالب السوري براهيم في حال تكلمه بخصوص مواضيع فساد تتعلق باأستعمال سويش وأخذ كاش من الطلبة ومواضيع الأهمال للطلبة وموضوع تصليح سيارات الأساتذة مقابل المال منها سيارة رئيس الموظفين الذي دفع سويش بملغ 150 كرون لأحد الطلبة.

كما أستعمل الأساتذة سيارات أقاربهم التي تم تصليحها في الورشة بيد الطلبة الأجانب بحجة البراكتيك وقاموا بأستعمال المواد على هذه السيارات بالرغم من أمتلاك الطلبة لهذه المواد للتطبيق في الورشة و التي يتم دفعها للمدرسة من قبل مكتب العمل.

أبراهيم وصف حياته في ليرنيا بحياة البلدان العربية وحياة المافيات في العمل  والتي رآى منها العجب والذي رآه في البلدان العربية حسب قوله.

بعد وصول الشكوى الى رئيسة الليرنيا في بلدية مالموا قام السويدي سوني بطرد مدرس عربي كان على رأس خمسة وعشرين طالب لوحدة وعندما كان يغيب بسبب المرض كان الطلاب يبقون في المدرسة من غير مدرس وفي بعض الأحيان يخرجون بشكل مبكرا, المدرس العربي هو الشخص الوحيد الذي كان صلة الوصل للطلبة العرب وكان فقط الشخص الوحيد الذي كان أحسن الموجوديين ومع ذالك تم طره ورمي جميع المشاكل عليه بالرغم من عدم اأرتباطه بأي شيء مما ذكر في السابق. رئيس الموظفين قال باللغة السويدية ليوناس السويدي أن سيتخلص من هذا الملعون العربي في اأشارة لعنصرية اأيضا حسب قول السويدي يوناس للواقع السويدي.

 

مرتشين من الكادر التدريسي في لارنيا  يدخلون سيارة الطلبة لكن بشرط دفع مبلغ سويش او كاش حيث يتم  توزيع الكاش او المبلغ على جميع المدرسين حسب قول يوناس السويدي الذي عاشرهم لفترة أكثر من سنتين والذي قام بكشفهم بعد أن طردوه من اليرنيا. حيث تم اأستلام أغلب المبالغ عن طريق الكاش لكي لا يتم اأثبات الموضوع على مدرسيين المدرسة.

أدم احد الطلبة السويديين من العراق تكلم اليوم مع مكتب العمل والذي تم طرده بعد قيامه بتاسيس مجموعة للمطالبة بحقوق الطلابة بحكم وجوده في السويد منذ زمن بعيد لكن الادارة أخرجت له حجة مفادها قيامه بتهديد الطلبة الذين انتخبوه بأنفسهم ليكون عليهم كمثل للمجموعة الغاضبة من الطلبة.

أدم العراقي التقى اليوم بسوزان بوريولويس مسؤولة الفحص والمتابعة للمدارس التابعة للدولة في مكتب العمل و قالت بانها سترفع القضية بشكل وطني في جميع انحاء البلد للنظر الى الموضوع . كما نظرت الى القصة بشكل خطير بعد سماعها عدة شكاوي من نفس المدرسة كما تقبلت وصف أدم وأعطت الثقة في كلامة بعد أظهار جميع الأدلة على السويش وبيع مواد من المدرسة وهي من جيب دافعي الضرائب وتصليح سيارات المدرسين والطلبة وهو أمر غير مسموح به.

آدم  عاش في السويد خمسة وعشرين سنة وقال اأنه لم يكن لديه هم سوى مساعدة هولاء المساكين الذين وصل بهم الحال الى هذة المدرسة حسب وصفه.

وذكر
أن المدرسة تستفاد من بقاء الطلبة الذين لا يشكون من عدم تعليمهم  الخطة التعليمية للسنة الدراسية والتي تمر بمراحل تعليم المكائن حتى أن البعض صار  يشتغل في التنظيف الورشة بدل من تعلم الحدادة والسمكرة وتصليح الأصابات في السيارة

هناك بعض الطلبة تم تقليعهم من المدرسة بحجج واهية قبل الحصول على الشهادة النهائية بحجج واهية منها التغيب او التهديد او حتى سوء سلوك من غير أي شكوك من قبل مكتب العمل حول صحة الأتهامات حيث يخسر كل شخص حصته من الشهادة بالرغم من بقائه مدة طويلة وكان على وشك الحصول على الشهادة مما يجعل البعض لايجرئ على الكلام ضدهم حسب قول آدم.

احد الطلبة الذين دفعوا المال أمام عين الطلبة كان طالب يريد تصليح سيارته. حيث كان يريد دفع مبلغ معين للمدرسين بعد تصليحها وبعد تفكيك أجزاء من السيارة قام المدرس برفع المبلغ على الطالب مما جعل الطالب عاجز عن الدفع حتى أنه تخلى عن السيارة التي تركها للمدرسة.

السيارة كانت تكلفتها حوالي خمسة الآف كرون حيث تم رفع السعر على الطالب وهو شيء غير قانوني في الأصل لتصليح سيارات الطلبة في المدرسة. حتى صار الغرباء من الناس يقول أن مدرسة ليرنيا تصلح أرخص من شركات صبغ وتصليح ضربات السيارة.

قصة أبراهيم السوري

بعد سنة واربعة اشهر اخذ الشاب السوري شهادة مزورة وحاول بعدها فقط الحصول على براكتيك وليس العمل لكن مع ذلك لم يحصل حتى براكتيك بالشهادة التي حصل عليها والتي حتى لايعرف بعض الكورسات التي فيها .

ومسؤولة مكتب العمل عبرت عن صدمتها بعد سماع كلام أبراهيم  والتي وعدته بالتحقيق قبل أسبوع في الموضوع.   هناك طلبة أنتهوا من دراسة الكورس في لارنيا ولم يحصلوا على أي عمل حسب كلام أبراهيم بسبب المدرسة وخداعها للطلبة وتنويمهم عن حقوقهم.

أبراهيم تحدث عن سفره لمدة تصل أكثر من ساعة ونصف للوصول الى هذه المدرسة وبعد كل هذا الوقت لم يحصل على أي معرفة بمجال لحام السيارات , حتى أن بعض الماكينات لم تكن مربوطة لتعليم الطلبة وصارت من غير أي فعالية. حيث بعض المكائن صارت عاطلة عن الأستعمال لمدة خمسة أشهر وهي مكائن داخلة في محتوى الكورس.

حسب قول ابراهيم ذكر ان غالبية الطلبة لديهم نفس الشعور, أحدهم طالب ارتيري تم نسيانه في مكان وشركة خاصة تتعاون معهم ليرنيا, حيث مارس الطالب  البراكتيك في  هذة الشركات الخاصة لمدة ثمانية أشهر ولم يحصل على وضيفة لحد الأن.

ابراهيم تكلم أيضا كبقية الطلبة عن رينوا اللباني والذي كان مسؤول عن المال الاسود الذي يدخل من جيوب الطلبة بعد تصليح سياراتهم ودهنها. كما يعمل الطلبة في السيارات التي يجلبها الاساتذة وهي سيارات يعتقد  امتلاكها من قبل معارفهم او شركة السياقة التي يعتقد تعاونهم معها.

أعلان:
أحجز هنا في الرابط التالي محامي بشكل مجاني للقضايا قانونية
أضغط هنا

الأستشارات القانونية المجانية مع مكتب محاماة النصر لجهاد عميرات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق